منتديات أبي عابد
منتديات أبي عابد
منتديات أبي عابد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أبي عابد

منتديات أبي عابد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فتوى هامه جدا..جدا..جدا..جدا..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبوالدرداء
عضو جديد
عضو جديد
avatar



فتوى هامه جدا..جدا..جدا..جدا.. Empty
مُساهمةموضوع: فتوى هامه جدا..جدا..جدا..جدا..   فتوى هامه جدا..جدا..جدا..جدا.. I_icon_minitimeالخميس فبراير 25, 2010 4:57 pm

حكم المشاركة مع الأمريكان في قتال المسلمين في اليمن



حكم
المشاركة مع الأمريكان في قتال المسلمين في اليمن


وإننا
في هذه النازلة نريد أن نبين للقراء، حكم المشاركة مع الأمريكان في حربها على
المجاهدين في الجزيرة العربية:


وقبل
الشروع في تبيين الحكم في هذه المسألة، لابد أن نتحدث عن تصور الشيء الذي نريد أن
نحكم عليه؛ لأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره، فالفتاوى الشرعية نابعة عن المعرفة
بحال الواقع الذي يراد التنزيل عليه، والمعرفة بالحكم الشرعي المتعلقة
بذلك.


فحال
واقع الأمريكان أنهم أهل ملة كافرة محاربة للمسلمين على أرض أفغانستان، والعراق
وفلسطين، وكما لا يخفى على كل ذي عقل، أن أمريكا تسعى سعياً حثيثاً للسيطرة على
العالم الإسلامي واحتلاله احتلالاً مباشراً، من خلال التحكم في المناهج، وبناء
القواعد العسكرية، ونشر الفساد العقائدي والأخلاقي، وبث الفرقة في أوساط المسلمين،
وفرض الأحزاب اللادينية وجرّ تحالف دولي كافر على بلاد المسلمين، وكل هذه الخطط
يساعدهم على تحقيقها عملاءهم في المنطقة، الحكام العلمانيين الذين هم أداة بيد
أمريكا تحركهم على حسب مخططها العالمي، فأكبر عمل تقدمه الأنظمة هو تحوير أي منهج
أو جماعة إسلامية يُخشى من حركتها استرجاع حكم الإسلام في الأرض، من خلال أسلوب
الترغيب، والتخويف والتهديد، فاستجاب للأنظمة أغلب الجماعات المحسوبة على المسلمين،
فتغيرت مبادؤهم وسياستهم على حسب سياسات وأهواء الحاكم، ومنهم من اكتفى بتغيير
الخطاب، ولم يبق من الجماعات الإسلامية على ثبات المبدأ والعمل لتطبيق الشريعة إلا
الجماعات السنية التي تتبنى عملياً جهاد الكفار
وعملائهم.


وتعتبر
شبه الجزيرة العربية من ضمن الأماكن التي يوجد فيها من يتبنى الجهاد ضد اليهود
والنصارى وعملائهم، حيث يوجد فيها تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب، وهذا التنظيم
عبارة عن آلاف من المسلمين بايعوا على نصرة الإسلام والمسلمين، ومجاهدة أعداء
الشريعة والسعي إلى تطبيقها، وعندهم من القدرات والتقنيات التي حباهم الله إياها،
ما يستطيعون بها إخراج العدو من الجزيرة، وإسرائيل من فلسطين، ولكن أكثر ما في
الأمر هو وقوف الأنظمة أمام هذا الزحف الإسلامي المتنامي إلى جانب الأمريكان
وحلفائهم، فالحاصل الآن في الجزيرة العربية قلق خارجي دولي عالمي، وداخلي علماني من
تنامي تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية، الذي يُعدّ العدة لتطبيق الشريعة، فنحن
بين معركة فاصلة بين المسلمين المنادين بتطبيق الشريعة وأمريكا وحلفائها، ابتداء من
قيام أمريكا بتعقب المجاهدين عن طريق الأنظمة في الجزيرة العربية تارة، ومباشرة
تعقب المجاهدين ومطاردتهم بنفسها تارة أخرى، عن طريق مراكزهم الاستخبارية والقواعد
العسكرية الموجودة في أرض ومياه الجزيرة العربية، حتى احتل الأمريكان سماء جنوب
الجزيرة العربية اليمن، وقاموا بالتجسس على معسكرات المجاهدين عن طريق طائراتهم
التجسسية، الكاشفة لعورات المسلمين، المتطلعة على أسرارهم، وفي فجر يوم الخميس
الثلاثين من ذي الحجة لعام 1430للهجرة، قصف الأمريكان بالطائرات وبصواريخ كروز من
جهة البحر إخواننا في ولاية أبين بمنطقة المعجلة، والتي راح ضحيتها العشرات من
المسلمين، من النساء والأطفال والمسنيين، بل ذهبت أُسر بأكملها، وقصف آخر على أرحب،
وبعد أسبوع من التاريخ الأول تم قصف منطقة رفض بشبوة؛ وكلا القصفين بحجة استهداف
المجاهدين.


ومن
خلال هذا الهجوم الوحشي على بلاد المسلمين، يتضح لنا
الآتي:


أولاً/
أن هذا القصف عبارة عن سلسلة من سلاسل الهجمات الصليبية على بلاد اليمن، حيث قد سبق
هذه الهجمة، قصف بطائرة أمريكية بدون طيار، على الشيخ أبي علي الحارثي ورفاقه، عام
2002م، ناهيك عما تم فتحه من أوكار استخبارية، في أماكن سفاراتهم في صنعاء، وقواعد
عسكرية في الجزر والمياه اليمنية، مع الغزو الفكري على بلاد
المسلمين.


ثانياً/
نحن أمام تداعي النظام الكفري العالمي وعملائه على المسلمين في الجزيرة العربية،
وخاصة في جنوب الجزيرة العربية اليمن، وقد قال -صلى عليه وسلم-:
«يوشك
الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها.» فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟
قال: بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم
المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن؟
قال: حب الدنيا وكراهية الموت»
.
رواه أبو داود.


وهذا
التداعي والتكالب على بلاد المسلمين لا يخفى على كل ذي لب، ومما يقرب الصورة أكثر،
هو:


ـ
دعم أمريكا لليمن بمبلغ يفوق السبعين مليون دولار، في هذه الأشهر الأخيرة لعام
9002م؛ لمحاربة المجاهدين، وأي توجه يقوم بإعادة الخلافة الإسلامية، ومازال هذا
الدعم في تواصل.


ـ
قيام النصارى بإعداد عدة كتائب من أبناء المسلمين وإعدادهم لحماية جنودهم في البحر،
ومحاربة المجاهدين في البر، وهذه الكتائب تسمى في نظام علي عبد الله صالح بمكافحة
الإرهاب، والأمن القومي والسياسي، و فرق من الحرس الخاص، وتعرف عند نظام آل سعود
بالقوات الخاصة، والطوارئ والمباحث.


ـ
السماح للطائرات الأمريكية والتجسسية والحربية التنقل في سماء اليمن، وخاصة في سماء
أبين وشبوة، ومأرب وصعدة وغيرها، بكل كبرياء وغرور، وكسر لشرف القبائل الأحرار،
وتعدِّياً على حرماتهم و أرضهم وبلادهم.


ـ
ومن صور التداعي أيضاً ما نراه من عقد المؤتمرات والاجتماعات الدولية؛ لمناقشة
كيفية محاربة التوجه الإسلامي المتنامي، المنادي بتطبيق الشريعة في اليمن، والمتمثل
بالأخص في تنظيم القاعدة، وقد دعا مؤخراً رئيس وزراء بريطانيا (براون) لعقد مؤتمر
دولي، في نهاية شهر واحد لعام 0102م؛ لمناقشة مكافحة النشاط المتنامي للمجاهدين في
اليمن، فاجتماعهم هذا علينا في اليمن يذكرنا باجتماع إبليس وقبائل كفار قريش
وحلفائهم على النبي -صلى الله عليه وسلم- بدار الندوة، حيث تم اتفاقهم على: ((أن
يجتمع من كل قبيلة من قريش غلاماً نهداً جليداً، ثم يعطى سيفاً صارماً فيضربون
النبي -صلى الله عيه وسلم- ضربة رجل واحد، فيتفرق دمه في
القبائل)).


ثالثاً/
ومما وضحته لنا هذه الهجمة، وقوف الأنظمة العربية العميلة مع هذا التحالف العالمي
الصليبي على المسلمين في اليمن، ابتداءً من نظاميّ علي عبد الله صالح وآل سعود،
وانتهاءً بالدول الموقعة مع أمريكا لمحاربة
المجاهدين.


وكذلك
أكد رئيس جهاز الأمن القومي علي الآنسي على شاشة الإعلام: أن اليمن في مركز شراكة
مع أمريكا لمحاربة الإرهاب «أي المجاهدين»، وبكل تبجح وذلّ يعترفون بالتنسيق مع
النصارى في قصف المسلمين، ويتبادلون التهاني على إراقة دماء
المسلمين.


فمن
خلال ما تقدم من شرح واقع الجزيرة العربية، اتضح أن القتال الدائر بين المجاهدين
(تنظيم القاعدة)، وبين أمريكا وحلفائها وعملائها، وخاصة النظام اليمني والنظام
السعودي، قتال من أجل تطبيق الشريعة، كقتال النبي -صلى الله عليه وسلم- المشركين في
بدر، وأُحد، والأحزاب، والخروج لمقاتلة الروم وعملائهم في تبوك وكقتال الخليفة
الراشد أبي بكر الصديق المرتدين، قال تعالى:
{الَّذِينَ
آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي
سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ
الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا}
(النساء:76)

فعلى
هذا يعتبر الوقوف في صف الأمريكان وعملائهم في مقاتلة المجاهدين في ولايات الجزيرة،
كأبين وشبوة ومأرب وغيرها نصرة وتولي للكفار، قال تعالى:
{يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ
بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ
إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}
(المائدة:51)، وقد حكم الله على هذا المتولي
للكفار بالكفر، فقال:
{وَمَنْ
يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ}
،
وقال الإمام ابن حزم: وصح أن قول الله تعالى:
{وَمَنْ
يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ}
،
إنما هو على ظاهره بأنه كافر من جملة الكفار فقط، وهذا حق لا يختلف فيه اثنان من
المسلمين).أهـ المحلى (11/137)


فهذا
التعاون مع الأمريكان نوع من المظاهرة، فمن ذلك:


قال
الإمام محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله-في كتابه نواقض الإسلام: (الناقض الثامن من
نواقض الإسلام)، قال رحمه الله: (مظاهرة
المشركين ومعاونتهم على المسلمين، والدليل قوله تعالى:
{وَمَنْ
يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ}
،
قوله: (المظاهرة) أي: المناصرة. قال الشيخ
حمد بن عتيق -رحمه الله-: (وقد تقدم أنَّ
مظاهرة المشركين ودلالتهم على عورات المسلمين، أو الذب عنهم بلسان أو رضي بما هم
عليه، كل هذه مُكفِّرات ممن صدرت منه من غير الإكراه المذكور فهو مرتد، وإن كان مع
ذلك يُبْغض الكفار ويحب المسلمين) أ.هـ (الدفاع عن أهل السنة والاتباع)
ص31-32.




وقال
شيخ المفسرين محمد ابن جرير الطبري عند قوله تعالى:
{لَا
يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ
وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا
مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ
الْمَصِيرُ}
: (ومعنى ذلك: لا تتخذوا أيها المؤمنون، الكفارَ
ظهرًا وأنصارًا توالونهم على دينهم، وتظاهرونهم على المسلمين من دون المؤمنين،
وتدلُّونهم على عوراتهم، فإنه مَنْ يفعل ذلك:
{فَلَيْسَ
مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ}
،
يعني بذلك: فقد برئ من الله وبرئ الله منه، بارتداده عن دينه ودخوله في الكفر،
{إِلَّا
أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً}
،
إلا أن تكونوا في سلطانهم فتخافوهم على أنفسكم، فتظهروا لهم الولاية بألسنتكم،
وتضمروا لهم العداوة، ولا تشايعوهم على ما هم عليه من الكفر، ولا تعينوهم على مُسلم
بفعل)أهـ تفسير الطبري
(6/613).


وقال
العلامة السعدي -رحمه الله-: (وهذا نهي من
الله تعالى للمؤمنين عن موالاة الكافرين، بالمحبة والنصرة والاستعانة بهم على أمر
من أمور المسلمين، وتوعد على ذلك فقال:
{وَمَنْ
يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ}
أي:
فقد انقطع عن الله، وليس له في دين الله نصيب؛ لأن موالاة الكافرين لا تجتمع مع
الإيمان؛ لأن الإيمان يأمر بموالاة الله وموالاة أوليائه المؤمنين المتعاونين على
إقامة دين الله وجهاد أعدائه، قال تعالى:
{وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ}
،
فمن والى الكافرين من دون المؤمنين، الذين يريدون أن يطفئوا نور الله ويفتنوا
أولياءه خرج من حزب المؤمنين، وصار من حزب الكافرين) تفسير ابن سعدي
(1/721).


وقد
سئل العلامة أحمد شاكر عن حكم التعاون مع الانجليز فقال: (أما التعاون مع الإنجليز بأي نوع من أنواع
التعاون، قلّ أو كثر، فهو الردّة الجامحة، والكفر الصّراح، لا يقبل فيه اعتذار، ولا
ينفع معه تأول، ولا ينجي من حكمه عصبية حمقاء، ولا سياسة خرقاء، ولا مجاملة هي
النفاق، سواء أكان ذلك من أفراد أو حكومات أو زعماء، كلهم في الكفر والردة سواء،
إلا من جهل وأخطأ، ثم استدرك أمره فتاب وأخذ سبيل المؤمنين)أهـ كلمة الحق (621-
731) تحت عنوان (بيان إلى الأمة المصرية خاصة وإلى الأمة العربية والإسلامية
عامة).


وقال
الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ -رحمهم الله- في «الدرر» (8/623)،
بعد كلام له عن وجوب معاداة الكفار والبراءة منهم: (فكيف بمن أعانهم، أو جرهم على بلاد أهل
الإسلام، أو أثنى عليهم، أو فضلهم بالعدل على أهل الإسلام، واختار ديارهم ومساكنتهم
وولايتهم وأحب ظهورهم، فإن هذا ردة صريحة بالاتفاق). يذكرنا بتحالف الفاطميين مع
الفرنجة على قتال صلاح الدين الأيوبي، والإيرانيين مع أمريكا في احتلال أفغانستان
والعراق، وخيانة نصير الطوسي الذي شجع التتار على دخول بغداد سنة 656هـ بدعوى رفع
الظلم عن أهلها فقتل التتار مليوني مسلم!!.


ومن
خلال ما تقدم فإن المشارك أو المقاتل بالوكالة مع التحالف الأمريكي ضد إخواننا
المجاهدين في اليمن، لا يخلو أن يكون تابعاً للمؤسسة العسكرية والأمنية لنظام علي
عبد الله صالح، أو متطوعاً مع هذا التحالف من أجل المال، أو الجاه،أو غرض دنيوي
آخر، فحكمهم حكم من انضموا إلى القتال معه أو من أجله وهذا مبني على معرفة حالهم،
فالظاهر في هذه المؤسسات المشاركة مع الأمريكان أنها مؤسسات ردة وطائفة كفر؛
لامتناعها عن تطبيق الشريعة ومنعها المسلمين من ذلك، ومناصرتها الأمريكان على
المجاهدين، فيجب قتالها ودفعها بدلالة الكتاب والسنة وإجماع
المسلمين.


قال
الله تعالى:
{وَقَاتِلُوهُمْ
حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ
لِلَّهِ}

(الأنفال:93).


وعن
عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «أمرت أن أقاتل الناس
حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا
الزكاة، فإذا فعلوا عصموا منى دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على
الله»
.
رواه مسلم (1/93).


و
أجمع الصحابة على قتال المرتدين.


وقد
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن عسكر المسلمين الذين ينضمون إلى التتار، الذين تكلموا
بالشهادتين وانتسبوا إلى الإسلام ولم يبقوا على الكفر الذي كانوا عليه في أول
الأمر، لكنهم امتنعوا عن القيام بشرائع الإسلام الظاهرة، مع الفرق الشاسع بين كفر
الأمريكان وادّعاء التتار الإسلام، ومع هذا أفتى شيخ الإسلام ابن تيمية بوجوب قتال
عسكر المسلمين المنضمين للتتار ولو كان المشارك في صفهم من أهل العلم، حتى كان يقول
للناس: (إذا رأيتموني من ذلك الجانب (أي
في صف التتار) وعلى رأسي مصحف فاقتلوني) فتشجع الناس في قتال التتار (41/42)البداية
والنهاية.


وفي
الأخير فلا نتردد في قتال من عاون الكافر على دينه و حرماته
وبلاده.




منقوله
من مجله
/صدى
الملاحم
الألكترونيه

التابعه لتنظيم قاعده
الجهاد في جزيره العرب



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عماد الفهد
مشرف منتدى الصور
مشرف منتدى الصور
عماد الفهد



فتوى هامه جدا..جدا..جدا..جدا.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتوى هامه جدا..جدا..جدا..جدا..   فتوى هامه جدا..جدا..جدا..جدا.. I_icon_minitimeالجمعة فبراير 26, 2010 12:17 am

منقوله
من مجله
/صدى
الملاحم
الألكترونيه


التابعه لتنظيم قاعده
الجهاد في جزيره العرب



؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حرام عليك عامل لي هام واربع جدا وراء بعض على موضوع لايستحق القراءه مع احترامي الشخصي
موضوع باين من مصدره
تتار وصليبين لسه عايشين في العصر الحجري
وبصراحه تنظيم القاعده وخصوصا اللي في الوطن العربي الدم عندهم زي الماء يقتل ويسفك دماء الابرياء تحت مسمى الجهاد
الله يهدينا بس ويخارج اليمن والامه الاسلاميه من كل مكروه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتوى هامه جدا..جدا..جدا..جدا..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتوى اللجنة الدائمة في عيد الحب ؟
» معلومات هامه جدا لصحة الانسان
» دراسه هامه عن التجارب الجهادية في اليمن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبي عابد :: الفئة الأولى :: المنتديات العامة :: منتدى عام-
انتقل الى: