منتديات أبي عابد
منتديات أبي عابد
منتديات أبي عابد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أبي عابد

منتديات أبي عابد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبوعابدالقرضي
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
أبوعابدالقرضي



خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  Empty
مُساهمةموضوع: خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة    خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  I_icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 7:58 pm

الزواج سعادة وحصانة ألقاها في مسجد سبرة أبوعابد 11شعبان 1431هـ








الحمد لله الذي الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً ، نحمده سبحانه حمدا كثيرا ، ونشكره جل وعلى بكرة وأصيلا .

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، خلقنا من نفس واحدة ، وخلق منها زوجها ، وبث منهما رجالا كثرا ونساء .

وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، وصفيه وخليله ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين .

أما بعد : ـ فأوصيكم عباد الله ونفسي أ ولا بتقوى الله تعالى ،فتقواه سبحانه سبب التوفيق والنجاح , وطريق العز والفلاح وينبوع الخير والصلاح .

إخوة الإيمان : الترابط الأسري ، والتضامن الإجـتماعي ،دعامة من دعائم سعادة المجتمع واستقراره ، وركيزة من ركائز نموه وازدهاره ، كما أن التفكك الأسري والخلل الإجتماعي نذير خطر يهدد كيان المجتمع ويؤذن بتعاسته وشقائه .

والمتأمل في الواقع الإجتماعي الأسري لكثير من المجتمعات وبالأخص الإسلامية ، يدرك ما أحدثه الإنفتاح العالمي والتواصل الحضاري من متغيرات ومستجدات في حياة الفرد والأسرة والمجتمع ، حتى تحولت حياةُ المجتمعاتِ الإسلامية المتسمة باليسر والسهولة والسماحة ، إلى مجتمعات متسمة بالعنت والمشقة والتعقيد .

ولعل من أبرز تلك المتغيرات والمستجدات ظاهرة إجتماعية خطيرة ، تعصف بكيان الأسر، وتهدد بتفكك المجتمع ، تلكم ــ يا رعاكم الله ــ ما يعرف بين الناس اليوم بظاهرة العنوسة والعزوبة ، والتي يئن من لأوائها فئام من الشباب والفتيات ،فلقد أكدت دراسات إجتماعية معاصرة ، أنه قد بلغ في مجتمع واحد ما يزيد على مليون ونصف مليون من العوانس تنتظر كل واحدة منهن فارس أحلامها .ومن المحتمل أن يزيد العدد في السنوات القادمة إلى أربعة ملايين أو أكثر ،

ولا شك أنه مؤشر مزعج ينذر بشؤم خطير وضرر كبير ، مالم تتكاتف الجهود وتتدارك هذه الظاهرة ، وتشخس داءً ودواءً بحلول عملية تطبيقية لا كلامية نظرية .

فظاهرة العنوسة ، وعزوف كثير من الشباب والفتيات عن الزواج ظاهرة لها مظاهرها الخطيرة و عواقبها الوخيمة على المجمتع بأكمله بل والأمة بأسرها ، ولا سيما في هذا الزمان ،والذي كثرت فيه أسباب الفتن وتوفرت فيه سبل الإنحراف ، فلا عاصم من الإنزلاق في مهاوي الرذيلة والفساد ، بعد توفيق الله وحفظه إلا التحصن بالزواج الشرعي .يقول النبي في الحديث الصحيح الذي ر واه البخاري ومسلم : يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، فإنه أعض للبصر وأحصن للفرج ..)

فإن في الزواج ـ عباد الله ـ بناء للحياة ، وتكوين للأسر والبيوتات ، وتنظيم لأقوى الوشائج وأوثق العلاقات ، وفي الزواج إستقامة الحال ، وهدوء البال ، وراحة الضمير ،وأنس المصير ،

وهو أمر تقتضيه الفطرة ، وتحث عليه الشرعة ، لأن فيه حصانة وابتهاج ، وسكن وأنس واندماج .تتعارف فيه القبائل ، و تتقوى به الأواصر ، والحياة من غير زواج لا تُتًصور ، والعيش من غير نكاح لا يطاق ،

فالحياة الهادئة المطمئنة ، والعيشة العفيفة الطاهرة ، لا تكون إلا في ظل الزواج ، ولا سيما ونحن في زمن كثرت فيه الملهيات ، وتنوعت فيه المغريات ، وتفاقمت فيه الشهوات ، وعظمت فيه الملذات ، حتى صار أهل العفاف من الشباب والفتيات كالقابض على الجمر ، من هول ما يرى ، وفظاعة ما يشاهد ويسمع ، من ألوان الفساد المائج الذي قذفت به مدنية هذا العصر . وحدث ولا كرامة عما تبثه القنوات الفضائية اليوم ،والشبكات المعلوماتية ، من مشاهد تفجر

براكين الجنس وتزلزل ثوابت الغريزة ، وتوجه ضد قيم الأمة وثوابتها وأخلاقها ،

فمقدمات الفحشاء ودواعي الرذيلة والإنحراف تعرض عبر وسائل الإعلام ، والتي عمت كل بيوتات المسلمين ـ إلا من رحم الله وقليل ماهم ـ فترى الرجل والمرأة وهما يعانقان الرذيلة غير مستورَين عن أعين المشاهدين والمتفرجين ،

والذي يقطع القلب ويفتت الكبد ، ما نراه من صمت مطبق من أولياء الأمور ، وهم يرون أهليهم وبناتهم وأبنائهم وهم يشاهدون تلك المناظر الفاضحة ، واللقطات السخيفة ، والحركات الفاتنة ، والمشاهد المزرية ، والتي تحرك الحجر فضلا عن البشر !!! فإلى الله المشتكى ، ولا حول ولا قوة إلا بالله . ولذلك فإنه لا عصمة بعد الله تعالى لفلذات أكبادنا ورياحين فؤادنا ،وماء عيوننا من أبناءنا وبناتنا ـ لا عصمة لهم من فتنة مدنية هذا العصر المتلاطمة ، وإغراءات حضارة الغرب المائجة ، إلا بتيسير الزواج لهم ، وتذليل عقباته ، حتى يستمتعو ا في حل ، وتصرف غرائزهم في مباح ، ويكون كلا من الجنسين ، سكنا لصاحبه وسترا

وفي الزواج يا إخوة العقيدة إنقاذ للشباب والفتيات من سراب الحب الكاذب ، وأوهام العشق الخادع ، ليعيشوا الرحمة والمودة والحب النقي الطاهر الأصيل .

كما أنه لا يخفى عليكم اخوة الإيمان ، ما في هذا الزمان ، من فتن متنوعة وشرور مختلفة ، يسهل فيه الإنحراف والإنزلاق ، في مهاوي الرذيلة والردى ،

فهذه أفلام ومسلسلات تعلم ، وكامرات محمولة تصور ، وجوالات وشبكات انترنت تستقبل وترسل ، وقد يكون ما هو آت أعظم وأعظم

فهل يليق بمسلم عاقل والحال ما ذكر ، أن يعرقل زواج ابنه أو ابنته بحجة الدراسة والتعلم ، أو الوظيفة والتخرج ،

فإن من أولياء الأمور اليوم من خانوا الأمانة التي حمُلوها في بناتهم وفتياتهم ، وذلك بمنعهم من ز واج الأكفاء الأمناء ، فيتقدم إليهم الخاطب الكفء ، فيماطلونه ويعتذرون له بأعذار واهية ،وينظرون فيه إلى أمور شكلية ، وجوانب كمالية ، فيسألونه عن ماله و وظيفته ، وعن وجاهته ومكانته ، ويغفلون عن أمر دينه وخلقه

بل قد وصل الطمع والجشع ببعض أولياء الأمور أن جعل من ابنته الحرة المسلمة الكريمة سلعة للمزايدة وبضاعة للمساومة ، فيغالي في مهرها ،ويبالغ في شرطها ، مع ما يصاحب ذلك من شروط تعجيزيه منفرة ، وطلبات مادية مثقلة ، حتى بلغ المهر حدا خياليا لا يطاق إلى بجبال من الديون والتي تثقل كاهل الزوج بعد ذلك ، فلا يلتذ بطعام ولا يهنأ بشراب حتى غدا الزواج أمرا صعب الوصول ، بعيد المنال ، وهذا لعمر الله خطأ فظيع وجرم شنيع ،

مع أن العقل والحكمة تقتضيان إعانة هذا الزوج وتيسير أمره .

عباد الله : فعلى المجتمع بكل فئاته ، وبالأخص ذوو الوجاهة وأصحاب الصدارة ، أن يجعلوا حدا لهذه المهزلة ، ويوقفوا هذا التلاعب ،

ففي مجتمعاتنا اليوم فتيات حبيسات الجدران ، يؤرقهن ويقض مضاجعهن شبح العنوسة المرعب ، يعانين الكبت والقهر والحرمان ، فأين الرحمة في قلوب هؤلاء الأولياء ! وكيف لا يفكرون في العواقب ، أيسرهم أن يسمعوا الأخبار المفجعة عن بناتهم مما يندى له جبين الفضيلة والحياء .و والله لو عقل هؤلاء لبحثوا بأنفسهم عن أزواج أكفاء أمناء لبناتهم ، كما كان يفعل ذلك سلفنا الصالح ـ رضوان الله عليهم ـ في عصورهم الزاهية ،

فالمغالاة في المهور عباد الله ، والمبالغة في الشروط ، وتضييق فرص الزواج ، هو علة خراب الديار ، به تقض المضاجع ، ,وتكثر في الديار المواجع .وبعرقلة الزواج توأد الفضائل ، وتنتشر الرذائل

فما انفتحت أبواب الفساد ، وما انتشرت العلاقات المشبوهة ، وما حصلت الدعارة والانحلال ، إلا عندما عُقِِِّدت أمور الزواج ، و وضعت العراقيل أمام الراغبين في العفة ، المريدين للحصانة ،

ولاسيما مع غلبة ما يخدش الفضيلة ويقضي على العفة والحياء ، مما يُرى ويقرأ ويسمع من ألوان الفساد الذي قذفت به مدنية العصر الحديثة .

ألا فاتقوا الله يا أولياء الأمور ، في من تحت أيديكم من فتياتكم المؤمنات ، بادروا تحصينهن ، وسارعوا في إعفافهن ، ولا تماطلوا في زواجهن ، متى ما تقدم لهن الخطاب الأمناء الأكفاء ، وتذكروا يا رعاكم الله قول نبيكم في الحديث الذي رواه الترمذي في سننه ((من أتاكم ممن ترضون دينه وخلقه فزوجوه ، وإن لم تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير . )) وقال الألباني حسن لغيره .

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (32) وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِه .



بارك الله لي ولكم بالقران العظيم ونفعني وأياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم أقول قولي هذا واستغفر الله العظيم لي ولكم ولوالدي ولوالديكم ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات من كل ذنب وخطيئة فاستغفروه يافوز المستغفرين

الخطبة الثانية


الحمد لله القائل : ((وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )) وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه أجمعين ثم أما بعد : ـــ

أيها المؤمنون عباد الله : إننا ونحن ندعوا إلى الزواج ونرغب فيه ، فليست الدعوة قاصرة على العزاب من الشباب ، بل هي دعوة إلى المتزوجين كذلك أن يتزوجوا ويعددو ويعدلوا، فقد أمر بذلك الحق سبحانه كما قال عز من قائل ((فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً))

ففي التعدد يا عباد الله تحصين للفرج ، وتكثير للنسل ، واعفاف للمجتمع ، وتقوية للروابط الأسرية والإجتماعية ، كما أن الحياة في ظل التعدد ـ مع ما في ذلك من المسؤلية ـ هي حياة الجد والمثابرة والكفاح ، حياة رجال هممهم عالية ، وارادتهم قوية ، وعزائمهم فتية ، فنعم الرجال هم ، ونعم الحياة حياتهم ،

ألا فمن كان يعرف من نفسه الكفاءة والقوامة ، أن يبادر إلى الزواج والتعدد ، بشرط أن يكون هذا التعدد قائما على المودة والرحمة والإحسان والعدل ، لا على الظلم والتسلط والجور ، ولا سيما للزوجة الأولى ، فقد أخبر النبي : (( أن من كانت له امرأتان فمال إلى أحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل )) رواه أحمد وأصحاب السنن

فعدل الزوج في المبيت والنفقة أمر محتم ،وشرط لازم ، لا يجوز التعدد إلا به ، وإلا فكما قال سبحانه ((فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ))

إخوة الإيمان : وإذا كان الشارع الحكيم قد رغب في زواج المرأة البكر ، لقول النبي لجابر بن عبدا لله وقد تزوج ثيبا : هلا تزوجت بكرا تلاعبها وتلاعبك .

فإن ذلك ليس شرطا ولا يمنع من زواج الثيبات من الأرامل والمطلقات ، فإنهن أعذب ألفاظا ، وأرق قلوبا ، وأصفى نفوسا ، وألين أفئدة ، وأدرى بالعشرة الزوجية باعتبارهن صاحبات تجربة سابقة وخبرة .



ولكم يا عباد الله في رسول الله أسوة حسنة ، فلقد كان له من النساء تسعا كلهن من الأرامل والمطلقات ، إلا ما كان من الصديقة بنت الصديق عائشة رضي الله عنها وأرضاها ، فإنها الوحيدة التي تزوجها رسول الله بكرا ،

كما أن في زواج الثيبات من معاني البر والرحمة والشفقة والإحسان ما لا يكون في زواج الأبكار ،

ألا فاتزوجوا عباد الله وتناسلوا وتكاثروا ، فرسولكم سوف يباهي بكم الأمم يوم القيامة ،


هذا وصلوا وسلموا على المبعوث رحمة للعالمين ..........ـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عيسى الجماعي
مشرف المنتدى الأدبي
مشرف المنتدى الأدبي
عيسى الجماعي



خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة    خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  I_icon_minitimeالسبت يوليو 24, 2010 7:52 am

مشكور ابوعابد وجزاك الله الف خير والله من امنياتي ان احضر لك احد خطب الجمعة بوركتم وزاد الله من امثالكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الجيلاني
مراقب عام
مراقب عام
محمد الجيلاني



خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة    خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  I_icon_minitimeالسبت يوليو 24, 2010 8:46 am

؛؛؛؛؛؛؛؛دائما مبدع ابوعابد في طرح الخطب جزاك الله الف خير على كل ماتقدمه ؛؛؛؛؛؛؛؛
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبوعابدالقرضي
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
أبوعابدالقرضي



خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة    خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  I_icon_minitimeالسبت يوليو 24, 2010 10:08 pm

عيسى الجماعي كتب:
مشكور ابوعابد وجزاك الله الف خير والله من امنياتي ان احضر لك احد خطب الجمعة بوركتم وزاد الله من امثالكم


علماً أن جميع الخطب التي ألقيتها مسجلة صوتياً لكن يصعب علي تنزيلها هنا
وهناك خطبيتن قد أنزلتها من قبل
أحداهما بعنوان " معالم الرجولة "
موجودة في هذا المنتدى
مشكور أخوي عيسى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عيسى الجماعي
مشرف المنتدى الأدبي
مشرف المنتدى الأدبي
عيسى الجماعي



خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة    خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة  I_icon_minitimeالأحد يوليو 25, 2010 7:46 am

أبوعابدالقرضي كتب:
عيسى الجماعي كتب:
مشكور ابوعابد وجزاك الله الف خير والله من امنياتي ان احضر لك احد خطب الجمعة بوركتم وزاد الله من امثالكم


علماً أن جميع الخطب التي ألقيتها مسجلة صوتياً لكن يصعب علي تنزيلها هنا
وهناك خطبيتن قد أنزلتها من قبل
أحداهما بعنوان " معالم الرجولة "
موجودة في هذا المنتدى
مشكور أخوي عيسى
نريد خطبة مباشرة لايفصلنا الي امتار قليلة دمتم بحفظ الله ورعايتة انشاء قريب جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطبة بعنوان / الزواج سعادة وحصانة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطبة بعنوان ( الزواج سعادة وحصانة ) أبوحسان
» خطبة بعنوان -ذم الغيبة -ألقاهاأبوعابد9ذوالقعدة1435
» خطبة بعنوان : شكر النعم
» خطبة بعنوان / أبواب الخيرات
» خطبة بعنوان ( الحياء ) أبوحسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبي عابد :: الفئة الأولى :: قسم المنتديات الدينية :: منتدى الخطب والمواعظ-
انتقل الى: