غضب صهيوني من باحث يهودي امريكي امتدح الإسلام

مشرف منتدى الأناشيد والصوتيات

بسم الله الرحمن الرحيم

غضب صهيوني من باحث يهودي أمريكي امتدح الإسلام
المختصر/

الإسلام اليوم/ أثار كتاب لباحث يهودي أمريكي امتدح الدين الإسلامي وشريعته، الغضب في الدوائر الصهيونية الحديثة وحركة المحافظين الجدد بأمريكا وإسرائيل.
وحاول "مركز السياسات اليهودية" بالولايات المتحدة التقليل من أهمية ما أكده الباحث البروفيسير الشهير نوح فيلدمان، أستاذ القانون بجامعة هارفارد الأمريكية، الذي قال: "إن الشريعة الإسلامية والديمقراطية الحديثة مقدر لهما الزواج".
واعتبر فيلدمان، في كتابه الذي صدر مؤخرًا تحت عنوان "سقوط وصعود الدولة الإسلامية" أن الشريعة الإسلامية متوافقة مع الديمقراطية الغربية، وأن الدولة الإسلامية الحديثة يمكنها تقديم العدالة القضائية والسياسية لمسلمي العصر الحديث، لكن فقط إذا تم إنشاء مؤسسات جديدة تستعيد التوازن الدستوري بين القوى والسلطات".
وناقش الكتاب "صعود الدعم الشعبي للشريعة الإسلامية في العالم الإسلامي مرّة أخرى، وتأثير ذلك على الغرب والشرق".
كما اعتبر الإمبراطوريات وأساليب الحكم حينما تسقط فإنها تسقط بلا رجعة، مثلما حدث مع الشيوعية والملكية الحاكمة، إلا في حالتين فقط حاليًا: الأولى هي الديمقراطية، والتي كانت سائدة في الإمبراطوريات الرومانية، والثانية في "حالة الدولة الإسلامية".
وتتبع الكتاب ما وصفه بـ"البدايات النبيلة للدستور الإسلامي، ثم سقوط الحكم به، ثم الوعد الجديد الذي يمكن أن تقدمه عودة الشريعة للمسلمين وللغربيين على حد سواء".
ونظرًا للصدى الذي لقيه الكتاب في الولايات المتحدة، والذي نشرته مطبعة جامعة برينستون الأمريكية في 189 صفحة، حاول الموالون للصهاينة التقليل مما طرحه الكتاب، فقد انتقد رئيس مركز "الدراسات اليهودية" جوناثان شانزر لفيلدمان في مقال نشرته وسائل إعلام إسرائيلية، زاعمًا أن "الجمع بين الإسلام والديمقراطية أمر في غاية الصعوبة".
يذكر أن نوح فيلدمان عمل أستاذًا للقانون في جامعة نيويورك منذ عام 2001، ثم انتقل منها إلى جامعة هارفارد في 2007، وقد عمل مستشارًا للسلطة الانتقالية في العراق، وساعد في صياغة الدستور العراقي الجديد في أعقاب الغزو الأمريكي للعراق في 2003.

مشرف المنتدى الرياضي

"إن الشريعة الإسلامية والديمقراطية الحديثة مقدر لهما الزواج".
واعتبر فيلدمان، في كتابه الذي صدر مؤخرًا تحت عنوان "سقوط وصعود الدولة الإسلامية" أن الشريعة الإسلامية متوافقة مع الديمقراطية الغربية، وأن الدولة الإسلامية الحديثة يمكنها تقديم العدالة القضائية والسياسية لمسلمي العصر الحديث، لكن فقط إذا تم إنشاء مؤسسات جديدة تستعيد التوازن الدستوري بين القوى والسلطات".

موضوع رائع ومميز منك اخي توفيق والدين الاسلامي لا يحتاج شهادة من احد ولكن هذا يسكتهم وشهد شاهد من اهلهم ليخرسهم اما الدين الاسلامي فهو يتناسب مع جميع الازمان ولا ينتهي بانتهاء وقت معين باقي لقيام الساعة

المـديـر العـــام

lمشكور يا توفيق على نقل هذاالكلام
وكما قال أخوي حازم فالدين الإسلامي لا يحتاج شهادة من أحد ولكن وشهد شاهد من أهلهم

مراقب عام

الف شكر ع النقل ارااائــــــــــــــع^^^ تنبيــــــــــه تـــــم نقل الموضوع من المنتدى العـــــــــام إلى المنتدى الاقصــــــى ^^^

» يهودي متطرف يعتنق الإسلام
» إسلام طبيب امريكي
» الفتاة المسلمة بعيون امريكي متحرر
» الزنداني يحذر من مخطط امريكي بريطاني لاحتلال اليمن
» شيخ الإسلام ابن تيمية