الاســم : صالح بن عواد بن صالح المغامسي
* الوظيفة الحالية : عضو هيئة التدريس بكلية المعلمين وخطيب مسجد قباء في المدينة المنورةوأمين لجنة الأئمة بالمدينة المنورة.
* الدراسة : ثانوية المعهد العلمي بالمدينة 1400هـ , بكالوريوس اللغة العربية 1405هـ , الدراسات العليا جامعة الملك سعود .
* الحالة الأجتماعية : متزوج وله أربعة أبناء .
* المشاركات والدروس العلمية : للشيخ درس أسبوعي في التفسير بمسجد السلام بالمدينة تولت تسجيلات الفالحين إخراجه بعنوان : تأملات قرآنية (صدر منه إلبومان 1و2)وللشيخ دروس شهرية في جدة , حائل , ينبع .
ودرس تفسير شهري ثابت في جامع البواردي بالرياض (بدأ في شهر شعبان الماضي)
وللشيخ برنامج أسبوعي في التفسير في قناة الــمجدالعلمية بعنوان (محاسن التأويل ) ولقاء شهري ثالث أربعاء من كل شهر بعنوان ( قطوف دانية ) في المجد العامة , وسبق أن عرض للشيخ برنامج (مجمع البحرين ) في القناة العلمية عرض منه ثلاث عشرة حلقة مدة كل حلقة نصف ساعة تقريبا أنهى الشيخ تسجيلها في ثلاثة أيام , وقد عرض للشيخ من قبل شرح (الدرة المضيئة) في السيرة النبوية شرحه الشيخ العام الماضي في دورة ابن باز الكبرى في مدينة جـدة .
* طلب العلم وعلى يد من من المشايخ :
(الكلام للشيخ) أما عن مراحل الدراسة فقد تلقيت الأبتدائية في المدرسة الناصرية ومن ثم المتوسطة والثانوية وجميعها كانت في المدينة النبوية ، وأما المرحلة الجامعية فكانت في جامعة الملك عبدالعزيز فرع المدينة قسم اللغة العربية والدراسلت الإسلامية ، وإن كان التخصص الدراسي هو اللغة العربية .
أما العلم في المساجد وعلى العلماء فقد كان الشيخ محمد الأمين الشنقيطي جاراُ لي ولم أطلب على يديه وإنما عوضت ذلك بالعكوف على كتبه فقد توفي وأنالم يتجاوز عمري احد عشر عاماُ وتتلمذت على يد الشيخ عطية محمد سالم ، والشيخ أبو بكر الجزائري ثم كان انتهاز الفرص واللقلءات مع الشيخ ابن عثيمين ولقاءات معدودة مع الشيخ ابن باز - رحمهما الله - وحفظ الباقين .
* ولمن لا يعرف الشيخ فهو أديب وشاعر وصاحب حرف وكلمة .
* أقتبست هذه السيرة (بتصرف بسيط) من لقاء مجلة روائع مع الشيخ (العدد الثاني - شعبان 1426)
أسأل الله أن يحفظ شيخنا وأن يمد في عمره بخير من أقوال الشيخ صالح المغامسي :
* القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها، فتدبر القرآن السبيل الأول إلى صلاح القلوب.
* إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا ، وعند الله قدرا، شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال، وأسلم لله جل وعلا قلبه ، ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته ، وخشع لله قلبه،هنالك تُمح خطاياه وتُزال.
* العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تُحصى، وفضله تبارك وتعالى لا يُعد، فليفزع إلى الله جل وعلا، العبد، وليظهر ذلته وفقره ومسكنته إلى الله، وليُصاحب ذلك العمل صالح.
* بالعبادة تُستدر رحمة الله ، وبالضعف تستبعد نقمة الله.
* الإنسان الذي يريد أن يكون قريبا من الله لا بد أن يكون له حظ من الطاعة.
* في طريقك إلى الله أظهر ضعفك وعجزك.
* أعظم ما يُـطلب من الله أن يطلب منه رضاه ، ونيل محبّـته.
* المؤمن الحـقّ من خلع جميع المعبدات غير الله.
* مناجاة الله جل وعلا مطلبٌ عظيم جليل يُـتوصّـل به إلى جلـيل الغايات، وعظيم الأماني ، وأعذب الآمال.
* الـقرآن يربي في الناس فقه الأولويـات.
* إن استصحاب صفات الرب تبارك وتعالى تعين العبد على أن يـصـل بنفسه إلى طريق النجاة.
* التوبـة وظيـفة العـمر.
* لا ييأس أحدٌ من هداية أحد ، ولايدري أحدٌ أين الخواتـيـم.
والله لا أسـتـطيـع أن أصِـف هذا الشيـخ ،، أترك الحكم لكـم.
فيما يلي "بعض" من محاضراتـه :
*أهل الله وخـاصّـتـه*
* العبد الصالح *
*
الشيخ صالح أجريت له عملية تغيير صمامات القلب
وهي عملية خطيرة
وبعد أن أجرى الاطباء العملية وأخرج من غرفة العمليات..
اكتشف الاطباء أن على القلب كتلة من الدم..
فقررو أن يشقوا صدره مرة أخرى...
فكلموه بذالك فاستسلم للأمر الواقع...
يقول الشيخ :وبينما هم يستعدون لإدخالي إلى غرفة العمليات مرة أخرى...
قالت لي ممرضة لبنانية:
يا أخ صل على رسول الله ويفرجها الله !!
قال الشيخ:
فأخذت أصلي على رسول الله صلى الله عليه وسلم.....
وفجأة إذا بالإشارات على الأجهوة تغيرت...فاجتمع الاطباء ...
وفعلوا الاشعة...
والنتيجة أن ذالك الدم سال عن القلب وذهب ..
فقال الطبيب المختص:
ياشيخ ماكنا نريد أنقوم به قد فعله الله من سبع سماوات!!!!
فاستقرت حالة الشيخ
منقوووووووول